العصر الأندلسي

تغريدات القلم

المسجد الأقصى ليس أقصى في قلوبنا، بل يشغل الحيّز الأدنى منها، فهو مباركُ المكانة والتمكين، وقد أثبت الله بركة ما حوله فكيف ببركته، ومن صميم العبودية المدافعة عنه وعدم إسلامه للعدو، ويرتفع الأجر كلما عزّ المدافع، وعظُم الاعتداء، وكبُر النسيان.

#القدس
#المسجد_الأقصى

يا رفيقي كيفَ حالُك؟
هل عليكَ اللَّيلُ حالِك!

قُم معي للّٰهِ نَمضـــي
كُلُّ مافي الدُّنيا هالِك ..

يا رفيقي كيفَ حالُك؟
هل عليكَ اللَّيلُ حالِك!

قُم معي للّٰهِ نَمضـــي
كُلُّ مافي الدُّنيا هالِك ..